حدثت القصة في امريكا منذ فترة زمنية قريبة فحدثت القصة في عام 1993، في تلك الفترة بدأ الممرض أورفيل لين ماجورز العمل في مستشفى فيرميلون في ولاية إنديانا بأمريكا كممرض ، في تلك الفترة ارتفعت حالات الوفاة بشكل غريب جدا ، وحتى معدل الموت اذدادت الوفيات وعدد الموتى في مستشفى فيرميلون بشكل كبير وملحوظ جدا لدرجة مثيرة للشك والحيرة جعلت الجميع يفكر بالامر بجدية وربط الاحداث لمعرفة سبب ،فمن الغريب بأنه قبل أن يبدأ الممرض ماجورز العمل في المستشفى كممرض وينضم لفريق العمل بفترة كبيرة ، كانت حالات الوفيات قليله جدا وطبيعية جدا ، ربما يصل الى 26 حالة فقط من المرضى يموتون في العام الواحد وهي نسبة ضئيلة جدا وطبيعية لاي مستشفى كبيرة مثل تلك المستشفى التي يعمل فيها ، ولكن الغريب بأنه بعد أن ألتحق ماجورز للعمل في المستشفى ، بلغ معدل الوفيات أكثر من مئه وواحد حالة في العام .
فخلال الفترة التي عمل فيها ماجورز في المستشفى كممرض والتحق بالعمل ، توفى اكثر من 147 مريضا بطرق غريبة ، ومما اثار الشك بأن معظم حالات الوفاة قد حدثت في نوبته وورديت وعمله بالمستشفى ، ولأن معظم الوفيات حدثت أثناء ورديات وعمل خدمة الممرض ماجورز ، حتى ان زملائه كانوا يتراهنون على المريض القادم الذي سوف يموت في وردية ماجورز وعمله .
وادى كل هذا للشك في الممرض ، وبعدها اخذت إدارة المستشفى للشك في ماجورز , وفي عام 1995 ازداد الشك اكثر في ماجورز وقتها بدأت ادارة المستشفى في فحص ترخيص مزاولة المهنة وتراخيص التمريض للممرض ماجورز ، تلك التراخيص التي قدمها ماجورز في بداية عمله في المستشفى .
وحدث تحقيق شامل وتحقيق جنائي موسع وكبير في كل حالات الموت التى حدثت في فترة خدمة ماجورز ، وتم استخراج بعض الجثث لتشريحها ، واكتشف التشريح وجود مادة كلوريد البوتاسيوم في الجثث بكثرة .
وقامت قوات الشرطة بالقبض على ماجورز , واتهمت الشرطة بقتل ستة مرضى بكلوريد البوتاسيوم وتم العثور على السرنجات المستخدمة والمليئة كلوريد البوتاسيوم في منزله.، وتم اتهام ماجورز لانه اخر من كان يجلس مع المرضى قبل موتهم .
حكم على ماجورز بالسجن مدى الحياة لم يحاكم ماجورز على باقي القتلى الذين بلغ عددهم اكثر من 150 قتيل ، ولكن يعتقدون بانه السبب في موتهم ولكن السؤال المهم لماذا كان ماجورز يقتل المرضى وما السعادة التي كان يشعر بيها يا ترى عند موت احدهم ، فلازال لاالدافع لارتكاب ماجورز كل تلك الحالات غامضا وغير معروف حتى اليوم ولم يفصح عنه ماجورز الذي مازال في السجن يقضي فترة عقوبته حتى اليوم .
وادى كل هذا للشك في الممرض ، وبعدها اخذت إدارة المستشفى للشك في ماجورز , وفي عام 1995 ازداد الشك اكثر في ماجورز وقتها بدأت ادارة المستشفى في فحص ترخيص مزاولة المهنة وتراخيص التمريض للممرض ماجورز ، تلك التراخيص التي قدمها ماجورز في بداية عمله في المستشفى .
وحدث تحقيق شامل وتحقيق جنائي موسع وكبير في كل حالات الموت التى حدثت في فترة خدمة ماجورز ، وتم استخراج بعض الجثث لتشريحها ، واكتشف التشريح وجود مادة كلوريد البوتاسيوم في الجثث بكثرة .
وقامت قوات الشرطة بالقبض على ماجورز , واتهمت الشرطة بقتل ستة مرضى بكلوريد البوتاسيوم وتم العثور على السرنجات المستخدمة والمليئة كلوريد البوتاسيوم في منزله.، وتم اتهام ماجورز لانه اخر من كان يجلس مع المرضى قبل موتهم .
حكم على ماجورز بالسجن مدى الحياة لم يحاكم ماجورز على باقي القتلى الذين بلغ عددهم اكثر من 150 قتيل ، ولكن يعتقدون بانه السبب في موتهم ولكن السؤال المهم لماذا كان ماجورز يقتل المرضى وما السعادة التي كان يشعر بيها يا ترى عند موت احدهم ، فلازال لاالدافع لارتكاب ماجورز كل تلك الحالات غامضا وغير معروف حتى اليوم ولم يفصح عنه ماجورز الذي مازال في السجن يقضي فترة عقوبته حتى اليوم .
وكانت هذه هي قصة الرعب الحقيقية لسفاح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق